بحـث
المواضيع الأخيرة
51 باباً من أبواب الخير
السبت يونيو 11, 2011 11:11 pm من طرف قائد الفريق
51 باباً من أبواب الخير:
1- التوبة لله تعالى : " من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه" (رواه مسلم) ، "أن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر"
(رواه الترمذي).
2- صيام رمضان إيماناً واحتسابا : " من صام رمضان …
1- التوبة لله تعالى : " من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه" (رواه مسلم) ، "أن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر"
(رواه الترمذي).
2- صيام رمضان إيماناً واحتسابا : " من صام رمضان …
تعاليق: 4
فتوى وضع صور النساء في المنتديات
الخميس يونيو 09, 2011 10:38 pm من طرف قائد الفريق
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
..
السؤال: ما حكم مشاهدة الصور النسائية حيث توضع في الصور الرمزية أو في التوقيع في المنتديات أو في …
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
..
السؤال: ما حكم مشاهدة الصور النسائية حيث توضع في الصور الرمزية أو في التوقيع في المنتديات أو في …
تعاليق: 0
حكم وضع الآيات وصور المصحف في التواقيع والصور الرمزية
الجمعة مايو 13, 2011 6:20 pm من طرف قائد الفريق
بسم الله الرحمن الرحيم
السؤال :
ماحكم وضع صور الاطفال الصغار في التواقيع او في منتتديات الصور
او ما شابه ذلك
وقد يكون مكتوب عليها اية او حديث او كلمة دعوية؟؟
الجواب :
لا يجوز وضع الآيات القرآنية في التواقيع ؛ لأن …
السؤال :
ماحكم وضع صور الاطفال الصغار في التواقيع او في منتتديات الصور
او ما شابه ذلك
وقد يكون مكتوب عليها اية او حديث او كلمة دعوية؟؟
الجواب :
لا يجوز وضع الآيات القرآنية في التواقيع ؛ لأن …
تعاليق: 1
مواقف ابكت الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
الجمعة مايو 13, 2011 6:14 pm من طرف قائد الفريق
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد غزوة أحد نزل الرسول عليه الصلاة والسلام إلى ساحة المعركة وبدأ يتفقد
الشهداء من المسلمين فوجد عمه أسد الله حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه
قتيلا وأنفه وأذناه …
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد غزوة أحد نزل الرسول عليه الصلاة والسلام إلى ساحة المعركة وبدأ يتفقد
الشهداء من المسلمين فوجد عمه أسد الله حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه
قتيلا وأنفه وأذناه …
تعاليق: 0
أسماء زوجات النبى (صلى الله عليه وسلم)
السبت أبريل 30, 2011 1:59 pm من طرف قائد الفريق
بسم الله الرحمن الرحيم
السيدة خديجة بنت خويلد رضى الله عنها
2- السيدة سودة بنت زمعة رضى الله عنها
3- السيدة عائشة بنت أبى بكر رضى الله عنها
4- السيدة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضى الله عنها
5- السيدة زينب بنت خزيمة رضى الله …
السيدة خديجة بنت خويلد رضى الله عنها
2- السيدة سودة بنت زمعة رضى الله عنها
3- السيدة عائشة بنت أبى بكر رضى الله عنها
4- السيدة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضى الله عنها
5- السيدة زينب بنت خزيمة رضى الله …
تعاليق: 1
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ملكة الاحساس | ||||
قائد الفريق | ||||
بلوسم | ||||
Nody | ||||
ميدو | ||||
احمد اشرف | ||||
ahmed elwan | ||||
snow-white | ||||
لين شاو | ||||
Mr-joker |
طفل ينقذ جده بذكائة
صفحة 1 من اصل 1
طفل ينقذ جده بذكائة
طفل ينقذ جدة بذكائة
حمد صبي في العاشرة من عمره ، يعيش مع أمه و أبيه و جده في منزل كبير
حياة سعيدة هنيئة ، كان صبيا مجتهدا في دراسته ، محبا لأسرته ، مطيعا للكبار
حريصا على الصلاة في أوقاتها ، و كان يحب جده العجوز كثيرا و يقضي معه
معظم وقته ، يتجاذبان أطراف الحديث و يتسامران و يتضاحكان .
في أحد الأيام بعد أن انتهى حمد في واجباته المنزلية ، و أنهى جميع ما عليه
من دروس ، ذهب كعادته إلى غرفة جده و سلم عليه و جلس معه يحدثه عما
تعلمه في المدرسة من أمور ..
دخل والد حمد على والده و ابنه الدار و ألقى التحية عليهما ثم جلس نائيا و التزم
الصمت لبرهة قصيرة و كأن أمرا ما يشغل باله ، سأله أبوه برفق :
ما بك يا ولدي تبدو منشغل البال .. هل هناك ما تود أن تخبرني به ؟
رد أبو حمد : الحقيقة يا أبي أنني أراك وحيدا طوال الوقت .. و أخشى أن
تسبب لك هذه العزلة الحزن و الاكتئاب ، فلماذا لا تحاول أن تكون بعض
الصداقات مع غيرك ؟
استغرب كلا من الجد و حمد من هذا السؤال ، فهذه هي المرة الأولى التي
يطرح فيها هذا الموضوع .
قال الجد : ماذا تحاول أن تقول يا بني ؟
رد أبو حمد : لقد أخبرني أصحابي عن دار يجتمع فيها الكثير من الشيوخ
و الرجال للسمر و تكوين الصداقات و الترويح عن النفس بالأحاديث اللطيفة
فما رأيك لو ذهبنا غدا إلى هناك ؟
بدا الأمر لحمد غريبا مثيرا للشك ، فهو لم يسمع بهذه الدار من قبل ، إلا أن جده
أبدى حماسة شديدة لهذا الأمر الذي بدا لهو مشوقا و مثيرا ..
قال الجد و الحماسة تلمع في عينيه : خذني إليها غدا يا ولدي إن استطعت .
ابتسم أبو حمد ابتسامة غريبة و قال : حسنا .. ليكن !
و لكن حمد .. ما زال مرتابا بخصوص هذه الدار .. فلماذا يكون سرها يا ترى ؟
قال حمد لأبيه : هل تأذن لي بمرافقتكم يا أبي ؟
تجهم وجه الأب و قال : لا يمكنك أن تأتي معنا ، الأفضل أن تباشر دروسك ..
تدخل الجد بمرح كعادته قائلا : يمكنك أن تأتي معنا يا صغيري حمد إذا أنهيت
دروسك باكرا . و هكذا كان .. حرص حمد على أن ينهي واجباته و دروسه بسرعة ،
و عندما حان موعد الانطلاق كان أكثرهم استعدادا و فضولا لكسف سر " الدار "
التي تحدث عنها والده .
و ركب ثلاثتهم السيارة و انطلقوا في طريقهم ، كان الجد منتشيا مسرورا ، و كان حمد متوجسا متشككا يكاد الفضول يقتله ، في حين كان الأب – و يا للعجب – متوترا عصبيا منزعجا .. ترى ما السبب ؟
كانت الطريق التي سلكتها السيارة طويلة جدا ، و لكنهم وصلوا أخيرا ..
و فعلا ، رأى حمد الدار التي تحدث عنها والده ، و كان فيها الكثير من الشيوخ
و العجائز الذين سرعان ما وجد الجد مكانا بينهم ، و كانت هناك لائحة كبيرة
معلقة على باب الدار كتب عليها بخط أسود عريض (( دار العجزة و المسنين )) !!
دهش حمد مما رآه ، هل كان والده يقصد التخلص من الجد العجوز بنقله إلى
دار العجزة ؟ هل يعقل ذلك ؟ لماذا يتخلى الإبن عن أبيه الذي لم يتخلى عنه قط ؟
تساؤلات حائرة ثارت في عقل حمد الذي تملكه القلق الشديد و الخوف على جده
المسكين ، أما بالنسبة للأب فما إن رأى أن الجد قد استقر في مكانه و انغمس في
الحديث مع غيره حتى شد حمد من يده و غادر الدار .. !
أدرك حمد أن والده يريد التخلص من الجد العجوز ، و سرعان ما فكر بطريقة
ذكية لإنقاذ جده .. و لكن الوقت لا يسعفه ، فسرعان ما انطلقت السيارة به و بوالده تشق طريقها قافلة إلى المنزل .
كان الأب متوترا و كأنه يتحاشى خوض حديث مع ابنه الذي بادر و سأله :
- أبي .. أين جدي ؟
- تركناه في الدار .
- لماذا ؟
- لأنها مكان الكبار .
لزم حمد الصمت لبرهة ثم قال : أبي .. ما اسم هذا الشارع ؟
رد الأب بضجر : شارع (السعادة) .
- و ما اسم هذه المنطقة ؟
- منطقة ( الشهيد )
- و ما اسم ..
قاطعه الأب بحدة و ضجر و صرخ فيه : أما من نهاية لهذه الأسئلة المزعجة !
لماذا تسأل عن هذه الأمور ؟!
رد حمد بهدوء و دهاء : أريد أن أسأل عن العنوان حتى أحضرك إلى هنا عندما تكبر كما أحضرت جدي ، أولم تقل بأن هذا مكان الكبار ؟
أصيب الأب بذهول مفرط حتى أنه عجز عن قيادة السيارة و أوقفها جانب الطريق
و راح يحدق في ابنه بدهشة و بلسان معقود لا يدري ماذا يقول ..
و فوجئ حمد بأبيه يغطي وجهه بكفيه و يبكي ندما و هو يردد " سامحني يا أبي ! "
جزع حمد من بكاء أبيه و لكنه أدرك أنه ندم على تخليه عن أبيه في كبره
و إلقائه في دار العجزة ، وضع حمد يده على كتف أبيه و قال : أبي .. أرجوك .. لنعد إلى جدي و نأخذه معنا إلى البيت .
و لم يملك الأب أمام براءة حمد و نقاء قلبه و بره بجده إلا أن ينفذ ما طلبه ،
عاد الأب و قبل يد والده ندما – و إن كان الجد لا يعرف سببا لذلك !
المهم فقط ، أن أبا حمد قد تعلم شيئا من ابنه الذكي ذو العشرة أعوام ، و هو وجوب البر و الوفاء للآباء ..
قال تعالى " و قل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا "
حمد صبي في العاشرة من عمره ، يعيش مع أمه و أبيه و جده في منزل كبير
حياة سعيدة هنيئة ، كان صبيا مجتهدا في دراسته ، محبا لأسرته ، مطيعا للكبار
حريصا على الصلاة في أوقاتها ، و كان يحب جده العجوز كثيرا و يقضي معه
معظم وقته ، يتجاذبان أطراف الحديث و يتسامران و يتضاحكان .
في أحد الأيام بعد أن انتهى حمد في واجباته المنزلية ، و أنهى جميع ما عليه
من دروس ، ذهب كعادته إلى غرفة جده و سلم عليه و جلس معه يحدثه عما
تعلمه في المدرسة من أمور ..
دخل والد حمد على والده و ابنه الدار و ألقى التحية عليهما ثم جلس نائيا و التزم
الصمت لبرهة قصيرة و كأن أمرا ما يشغل باله ، سأله أبوه برفق :
ما بك يا ولدي تبدو منشغل البال .. هل هناك ما تود أن تخبرني به ؟
رد أبو حمد : الحقيقة يا أبي أنني أراك وحيدا طوال الوقت .. و أخشى أن
تسبب لك هذه العزلة الحزن و الاكتئاب ، فلماذا لا تحاول أن تكون بعض
الصداقات مع غيرك ؟
استغرب كلا من الجد و حمد من هذا السؤال ، فهذه هي المرة الأولى التي
يطرح فيها هذا الموضوع .
قال الجد : ماذا تحاول أن تقول يا بني ؟
رد أبو حمد : لقد أخبرني أصحابي عن دار يجتمع فيها الكثير من الشيوخ
و الرجال للسمر و تكوين الصداقات و الترويح عن النفس بالأحاديث اللطيفة
فما رأيك لو ذهبنا غدا إلى هناك ؟
بدا الأمر لحمد غريبا مثيرا للشك ، فهو لم يسمع بهذه الدار من قبل ، إلا أن جده
أبدى حماسة شديدة لهذا الأمر الذي بدا لهو مشوقا و مثيرا ..
قال الجد و الحماسة تلمع في عينيه : خذني إليها غدا يا ولدي إن استطعت .
ابتسم أبو حمد ابتسامة غريبة و قال : حسنا .. ليكن !
و لكن حمد .. ما زال مرتابا بخصوص هذه الدار .. فلماذا يكون سرها يا ترى ؟
قال حمد لأبيه : هل تأذن لي بمرافقتكم يا أبي ؟
تجهم وجه الأب و قال : لا يمكنك أن تأتي معنا ، الأفضل أن تباشر دروسك ..
تدخل الجد بمرح كعادته قائلا : يمكنك أن تأتي معنا يا صغيري حمد إذا أنهيت
دروسك باكرا . و هكذا كان .. حرص حمد على أن ينهي واجباته و دروسه بسرعة ،
و عندما حان موعد الانطلاق كان أكثرهم استعدادا و فضولا لكسف سر " الدار "
التي تحدث عنها والده .
و ركب ثلاثتهم السيارة و انطلقوا في طريقهم ، كان الجد منتشيا مسرورا ، و كان حمد متوجسا متشككا يكاد الفضول يقتله ، في حين كان الأب – و يا للعجب – متوترا عصبيا منزعجا .. ترى ما السبب ؟
كانت الطريق التي سلكتها السيارة طويلة جدا ، و لكنهم وصلوا أخيرا ..
و فعلا ، رأى حمد الدار التي تحدث عنها والده ، و كان فيها الكثير من الشيوخ
و العجائز الذين سرعان ما وجد الجد مكانا بينهم ، و كانت هناك لائحة كبيرة
معلقة على باب الدار كتب عليها بخط أسود عريض (( دار العجزة و المسنين )) !!
دهش حمد مما رآه ، هل كان والده يقصد التخلص من الجد العجوز بنقله إلى
دار العجزة ؟ هل يعقل ذلك ؟ لماذا يتخلى الإبن عن أبيه الذي لم يتخلى عنه قط ؟
تساؤلات حائرة ثارت في عقل حمد الذي تملكه القلق الشديد و الخوف على جده
المسكين ، أما بالنسبة للأب فما إن رأى أن الجد قد استقر في مكانه و انغمس في
الحديث مع غيره حتى شد حمد من يده و غادر الدار .. !
أدرك حمد أن والده يريد التخلص من الجد العجوز ، و سرعان ما فكر بطريقة
ذكية لإنقاذ جده .. و لكن الوقت لا يسعفه ، فسرعان ما انطلقت السيارة به و بوالده تشق طريقها قافلة إلى المنزل .
كان الأب متوترا و كأنه يتحاشى خوض حديث مع ابنه الذي بادر و سأله :
- أبي .. أين جدي ؟
- تركناه في الدار .
- لماذا ؟
- لأنها مكان الكبار .
لزم حمد الصمت لبرهة ثم قال : أبي .. ما اسم هذا الشارع ؟
رد الأب بضجر : شارع (السعادة) .
- و ما اسم هذه المنطقة ؟
- منطقة ( الشهيد )
- و ما اسم ..
قاطعه الأب بحدة و ضجر و صرخ فيه : أما من نهاية لهذه الأسئلة المزعجة !
لماذا تسأل عن هذه الأمور ؟!
رد حمد بهدوء و دهاء : أريد أن أسأل عن العنوان حتى أحضرك إلى هنا عندما تكبر كما أحضرت جدي ، أولم تقل بأن هذا مكان الكبار ؟
أصيب الأب بذهول مفرط حتى أنه عجز عن قيادة السيارة و أوقفها جانب الطريق
و راح يحدق في ابنه بدهشة و بلسان معقود لا يدري ماذا يقول ..
و فوجئ حمد بأبيه يغطي وجهه بكفيه و يبكي ندما و هو يردد " سامحني يا أبي ! "
جزع حمد من بكاء أبيه و لكنه أدرك أنه ندم على تخليه عن أبيه في كبره
و إلقائه في دار العجزة ، وضع حمد يده على كتف أبيه و قال : أبي .. أرجوك .. لنعد إلى جدي و نأخذه معنا إلى البيت .
و لم يملك الأب أمام براءة حمد و نقاء قلبه و بره بجده إلا أن ينفذ ما طلبه ،
عاد الأب و قبل يد والده ندما – و إن كان الجد لا يعرف سببا لذلك !
المهم فقط ، أن أبا حمد قد تعلم شيئا من ابنه الذكي ذو العشرة أعوام ، و هو وجوب البر و الوفاء للآباء ..
قال تعالى " و قل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا "
بلوسم- نائب قائد الفريق
-
عدد المساهمات : 81
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
المزاج : سعيدة
نقاط : 237
عارضة الطاقة :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أغسطس 08, 2013 9:31 pm من طرف Mr-joker
» تصميم كارت تهنئة - ارائكم وانتقاداتكم
الخميس أغسطس 08, 2013 9:27 pm من طرف Mr-joker
» تحميل لعبة London Taxi بحجم 20 MB
الثلاثاء أبريل 03, 2012 9:26 pm من طرف محمودمحمدعامر
» مشروبات اكثر من روعة
الأربعاء يوليو 13, 2011 6:31 pm من طرف ملكة الاحساس
» طريقة صنع أنواع رائعة من السلطات
الأربعاء يوليو 13, 2011 6:23 pm من طرف ملكة الاحساس
» حلى الجوزية بالألة رائعه
الأربعاء يوليو 13, 2011 6:19 pm من طرف ملكة الاحساس
» تعلم الطبخ مع اكبر واشهر الشيفات واروع و اجمل الطبخات والحلويات
الأربعاء يوليو 13, 2011 5:54 pm من طرف قائد الفريق
» كن مشرفا من هنا
الأربعاء يونيو 22, 2011 5:22 pm من طرف قائد الفريق
» 51 باباً من أبواب الخير
الإثنين يونيو 13, 2011 11:46 pm من طرف قائد الفريق
» حصرياً كارتون الوالدان السحريان The Fairly OddParents كامل 70 حلقة مدبلج مصري بجودة D
الأحد يونيو 12, 2011 4:35 pm من طرف ميدو